الدناقلة نوبة اولاد نوبة احفاد تهارقا وزارح وبعانخي
نوبة اسياد السودان نحنا تاريخنا مدون ومعروف في الكتب القديم منها والجديد
احنا الدناقلة عزاز القوم من زمن ترهاقا وزارح المذكورين في التوراة وترهاقاالذي حكم من شمال السودان الى جنوب تركيا
نحنا رماة الحدق الذين رمينااعين الصحابة في ذلك الزمان[ وانا لا اقول هذا فخراً ولكن ولكني اقولها لتاريح والتوثيق وااكد لمن يقولون غير ذلك ]وكان عددهم [150 صحابي ]لما عجز المسلمين على فتح بلادهم ما كان لهم الا مهادننم واقناعهم بالمعاهدة والهدنة
ونحمد الله على نعمة الاسلام
(وهذا دليل واضح علي صدق حديثي دلائل)
أرسل عمرو بن العاص تلك الحملة الى بلاد النوبة، ولقي المسلمون قتالاً شديدا وهزائم وخسائر فادحة، اذ كان النوبيون يجيدون الرمي بالسهام، مما أدى إلى إصابة عدد من الصحابة، كما فُقئت عيون 150 منهم، ولذلك سموهم «رماة الحدق»، وأسفرت الحملة عن عقد صلح وتوقيع هدنة.وسميت الاتفاقية انذاك باتفاقية [البقط ] ومعناها بالغة النوبة[ بقد ]يعني القسمة
ويقول البلاذري في فتوح البلدان ص 96
«حدثني الواقدي عن ابراهيم بن جعفر عن عمر بن الحارث عن ابي قبيل حسي بن هاني المعافري عن شيخ من حمير قال شهدت النوبة مرتين في ولاية عمر بن الخطاب، فلم أر قوما أحدّ في حرب منهم. لقد رأيت احدهم يقول للمسلم أين أضع سهمي منك؟ فربما عبث الفتى منا فقال في مكان كذا. فلا يخطئه... حتى ذهبت الأعين فعدت 150 عينا مفقوءة، فقلنا ما لهولاء خير من الصلح، ان سلبهم لقليل وان نكايتهم لشديدة. فلم يصالح عمرو، ولم يزل يكابلهم حتى نزع وولي عبدالله بن أبي السرح فصالحهم».
فقال شاعر عربي منهم :
لم تر عيني مثل يوم دمقلة * والخيل تعدو بالدروع مثقلة
ترى حولها الحماة مجدلة * كأن ارواح الجميع مهملة
نوبة اسياد السودان نحنا تاريخنا مدون ومعروف في الكتب القديم منها والجديد
احنا الدناقلة عزاز القوم من زمن ترهاقا وزارح المذكورين في التوراة وترهاقاالذي حكم من شمال السودان الى جنوب تركيا
نحنا رماة الحدق الذين رمينااعين الصحابة في ذلك الزمان[ وانا لا اقول هذا فخراً ولكن ولكني اقولها لتاريح والتوثيق وااكد لمن يقولون غير ذلك ]وكان عددهم [150 صحابي ]لما عجز المسلمين على فتح بلادهم ما كان لهم الا مهادننم واقناعهم بالمعاهدة والهدنة
ونحمد الله على نعمة الاسلام
(وهذا دليل واضح علي صدق حديثي دلائل)
أرسل عمرو بن العاص تلك الحملة الى بلاد النوبة، ولقي المسلمون قتالاً شديدا وهزائم وخسائر فادحة، اذ كان النوبيون يجيدون الرمي بالسهام، مما أدى إلى إصابة عدد من الصحابة، كما فُقئت عيون 150 منهم، ولذلك سموهم «رماة الحدق»، وأسفرت الحملة عن عقد صلح وتوقيع هدنة.وسميت الاتفاقية انذاك باتفاقية [البقط ] ومعناها بالغة النوبة[ بقد ]يعني القسمة
ويقول البلاذري في فتوح البلدان ص 96
«حدثني الواقدي عن ابراهيم بن جعفر عن عمر بن الحارث عن ابي قبيل حسي بن هاني المعافري عن شيخ من حمير قال شهدت النوبة مرتين في ولاية عمر بن الخطاب، فلم أر قوما أحدّ في حرب منهم. لقد رأيت احدهم يقول للمسلم أين أضع سهمي منك؟ فربما عبث الفتى منا فقال في مكان كذا. فلا يخطئه... حتى ذهبت الأعين فعدت 150 عينا مفقوءة، فقلنا ما لهولاء خير من الصلح، ان سلبهم لقليل وان نكايتهم لشديدة. فلم يصالح عمرو، ولم يزل يكابلهم حتى نزع وولي عبدالله بن أبي السرح فصالحهم».
فقال شاعر عربي منهم :
لم تر عيني مثل يوم دمقلة * والخيل تعدو بالدروع مثقلة
ترى حولها الحماة مجدلة * كأن ارواح الجميع مهملة